Sorry, you need to enable JavaScript to visit this website.

سبيرز تُتوج "ملكة السينما" بعد قراءتها الناجحة لفيلم فاشل

وصف أحدهم مراجعتها بأنها "الضوء الساطع الوحيد في عالم مظلم كئيب"

قالت المغنية الأميركية إنها وجدت في الفيلم ما لم تجده في أي أعمال فنية أخرى (رويترز)

تقضي بريتني سبيرز وقتها أثناء الإغلاق التام بسبب فيروس كورونا في مشاهدة العديد من الأفلام، وتبين أنها من أكبر المعجبين بفيلم يعتبر أحد أسوأ الأعمال التي ظهرت حتى الآن هذه السنة.

قضت المغنية وقتاً في مشاهدة فيلم "دوليتل"، وهو عمل من بطولة الممثل روبرت داوني جونيور فشل فشلاً ذريعاً ويحظى حالياً بتقييم متواضع بنسبة 15 في المئة في موقع "روتن توماتوز" لمراجعات الأفلام، وقالت سبيرز في منشور على إنستغرام "بأن مشاهدته لا تُفوت".

ورأت أن "شخصيات الحيوانات مضحكة جداً ويبدو أن هناك نغمة تستمر على امتداد الفيلم كله، الأمر الذي أواجه صعوبة في العثور عليه هذه الأيام"، علماً أن الفيلم يضمّ بالفعل مشهداً يزيل فيه البطل الرئيس آلة مزامير القربة الموسيقية من مؤخرة تنين كان يعاني من الإمساك.

اقرأ المزيد

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)

وتابعت المغنية "لذلك، إذا شاهدتم هذا الفيلم وافتتنتم مثلي بأزيائه وملابسه... لا تتوهوا كما فعلت أنا. تذكروا فقط أنه رجل يستطيع التحدث إلى الحيوانات كما أنه رائع". واعتبرت أن أداء داوني جونيور "حقيقي إلى درجة أنكم تقعون في حبه".

وبعد نشر مراجعتها للفيلم، احتفى كثيرون بالمغنية على وسائل التواصل الاجتماعي.

وكتب أحدهم "أجمل ما حدث لي اليوم، هو وقوع بريتني سبيرز في غرام فيلم دوليتل". بينما وصفها شخص آخر بـ "ملكة السينما". وأضاف ثالث إن "مراجعة بريتني سبيرز لـ دوليتل هي الضوء الساطع الوحيد في عالم مظلم كئيب".

من جهة أخرى، حدّثت سبيرز في وقت سابق من هذا الأسبوع، كلمات أغنيتها "بيبي ون مور تايم" التي حققت نجاحاً ساحقاً عام 1998، لتوائم وباء فيروس كورونا، واستبدلت عبارة بـ"وحدتي تقتلني" بعبارة "وحدتي تنقذني".

© The Independent

اقرأ المزيد

المزيد من منوعات